•  11/06/2020 12:00

لا نرمي بمجموع الاسئلة وغيرها أن نقيم تعريفا أو بناء لمفهوم الفلسفة التطبيقية ، كما لا نرمي إلى اضافات معرفية ، سواء تعلق الامر بما ورد في تاريخ الفلسفة من نسق ونظريات أو حتى تنظيرات لاحقة مع فلاسفة عصرنا الحاليين ، لكن يكفي أن نلاحظ كم من مساهمة او مقال فلسفي اسهم او اُقحم في معالجة او في التفكير في "وباء كورونا"...

اقرأ المزيد
1 تعليقات
  •  10/06/2020 12:00

يعتبر السرد الروائي من أهم المميزات الملتصقة بالإنسان في إنتاج فوضاءات خيالية، تحاول الإجابة عن ما استعصى عليه العقل إلى رحابة التأمل، ولعل تاريخ الفلسفة يبين بشكل واضح ثنائية العقل والخيال، وفي كل أطواره كان الفلاسفة دائما، يحاولون ترتيب العلاقة بينهما، أفلاطون في محاوراته ينتصر دائما لغلبة "اللوغونس logos "العقل" على الدوكسا" "Doxa" "الظن"، "الخيال" في نظريته للمثل، ثم ديكارت الذي جعل من المخيلة موطنا للخطأ....وكانط الذي حاول ترتيب كل هذا في نظريته النقدية للعقل الخالص وملكة الحكم، إلى أن جاء نيتشه "Nietzsche" وعمل على قلب الأفلاطونية وكل تبعاتها، ثنائية تختصرها المواجهة بين أبولون وديونيزيوس...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  09/06/2020 13:00

بمناسبة اليوم الوطني للفنان_ مقطع موسيقي بآلة العود الأستاذ الفنان عادل بوعلاق، تم تقديمها وعرضها في إطار الأيام العلمية الثانية للجماليات 08/09 جوان 2009 المدينة وفضاء الفن 09 جوان 2009 (من الأرشيف)

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  09/06/2020 12:00

الموضوع الأول: تحت عنوان الذاكرة والفن يمكننا أن نجمع تحته مجموعة من المناشير في والجماليات أو سؤال الصورة من يصنعها؟ يمكن أن نحمله عنوان النصوص الفلسفية المجاورة، تجربة قام هذا الأسبوع بنشر بعض مقالاتها وكتبها...، ومناسبة اليوم الوطني للفنان كل الرؤى التي تعمل على إصلاح أوضاع الانسان، وتحقيق سعادته. ونشاط كهذا لا يمكن ان يمنعه الاسلام الذي جاء لخدمة الانسان أو يقف دونه. فالانصاب "المنحوتات" التي منعها القرآن هي تلك التي استخدمت في العبادة...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  08/06/2020 12:00

مخاطر الصورة الإشهارية هي أنها قد تدفع الطفل للمغامرة المجهولة العواقب حيث تنشأ لديه رغبة جامحة في أخذ المبادرة وهو في سن لا تسمح له، ولعل في لعبة الفيديو، الحوت الأزرق، التي سجلت نسب من الانتحار في السنوات الماضية ما يفسر تخوفي

اقرأ المزيد
1 تعليقات
  •  07/06/2020 12:00

التنشئة الاجتماعية هي عملية تستخدم في تنمية سلوك الفرد طبقا لمعايير المحيط الذي يعيش فيه، من خلال نشر ثقافة المجتمع، إذ يتم الارتقاء من الكائن العضوي إلى الكائن الاجتماعي، كما تعتبر أسلوب للتعليم والتعلم والتربية، تقوم على التفاعل الاجتماعي وتهدف إلى اكتساب الفرد سلوكا ومعايير واتجاهات مناسبة لأدوار معنية...

اقرأ المزيد
1 تعليقات
  •  06/06/2020 12:00

يمثل ميلاد طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في الأسرة بداية لسلسلة هموم نفسية لا تحتمل، وخلق لمخاوف وشكوك متزايدة للآباء، وبداية لصراعات من وجهات النظر واختلافات في الآراء ، وتبادل للاتهامات، ولوم للذات وللآخرين، وهجران لمباهج الحياة وإماتة للروح وتفريغ لكل معنى في الحياة، وسيطرة لنزاعات التشاؤم والانكسار النفسي، وتحطيم للثقة في الذات، وتعطيل للإرادة وخنق للآمال...

اقرأ المزيد
2 تعليقات
  •  05/06/2020 12:00

لا يعد تدريس التربية الفنية للأطفال في المدارس اليوم ترفا، وإنما هو جزء مهم من متطلبات التعليم في العصر الحالي، حيث تدريس الفنون و تعلمها هو جزء مهم ومكمل لبرنامج التعليم العام و نظام التمدرس الذي يجب أن يتميز بالتربية المتعددة ثقافيا و بخاصة مع التطورات التكنولوجية مثل الحاسوب و الأنترنت ، كما أنها تحمي الأطفال (التلاميذ) من الافتقار الى التربية الثقافية...

اقرأ المزيد
2 تعليقات
  •  04/06/2020 12:00

تعرف عمالة الاطفال على انها ذلك العمل الذي يقوم به الفرد في سن مبكرة بشكل غير رسمي وغير قانوني. وهي تعتبر احدى اشكال النشاط الاقتصادي الذي يمارسه الطفل والذي يؤثر سلبا على نموه النفسي والجسدي والاجتماعي بما ان هذا العمل يحتم على الطفل البقاء تحت ظروف صعبة وقاسية ساعات طويلة. ويتسبب في حرمانه من ابسط حقوقه الطبيعية في الحياة مثل اللعب و الدراسة والراحة و التمتع بالطفولة الا ان الوضعية او الواقع يشير الى عكس ذلك...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  03/06/2020 12:00

إذا كان الطفل يستشعر الحب في انقباضات رحم أمه، فهو بحاجة إلى نمنحه أياه وقد خرج إلى عالم من حوله، وإذا كان قد ألف رائحة أمه وعناقها وهو رضيعا، فكيف لا نمكنه إياه وهو يستجدي ملاعبة ومداعبه أمه وأبيه. إن الأطفال بحاجة إلى حضن يشعرهم بالأمان، إلى قلب يتسع لمشاكساتهم...

اقرأ المزيد
4 تعليقات
  •  02/06/2020 12:00

إن الفلسفة التي تفر منها، و تبغضها، فإنها تسكن بيتك وتلاعبها وهي في حضنك، أو قد تصادفها في المدرسة، و حتى في الشارع، إنه ذلك الطفل الذي أفرد له يوما كعيد يحتفل به من كل سنة، الفاتح من جوان. الطفل الفيلسوف أو لنقل الطفل المتفلسف. الطفل الذي يزعجنا بأسئلته الأخلاقية و الوجودية كل يوم، من أين أتيت؟ وكيف جئت؟ ولماذا أنا على هذا الشكل؟...

اقرأ المزيد
3 تعليقات
  •  01/06/2020 12:00

قضية الأطفال هي واجبنا ومسؤوليتنا المشتركة ، ولكن التفكير فيها و كذلك العمل عليها وعلى الوقاية يجب أن يتم على مستويات مختلفة: الحكومات والجمعيات، والمجتمع والأسرة. هذا التضافر لجهود الجميع هو فقط الذي سيسمح للطفل الأفريقي أن يتمتع بكافة حقوقه و للشعوب الأفريقية أن تنضم حقاً إلى مسار التنمية المستدامة.

اقرأ المزيد
0 تعليقات
تم عمل هذا الموقع بواسطة