•  21/06/2020 12:00

مع فيلم "الزردة وأغاني النسيان"، تجربة يتحد فيها الصوتان: الكتابة والإخراج للروائية "آسيا جبار"، في قراءة متجددة النفس لتركيبة ثلاثية الصيغ : التيمة / الأداء/ الصورة. فالي أي مرفأ تقذف بنا القراءة النقدية لتوثيق الذاكرة سينمائيا ؟ وكيف نحلل شعرية فيلم وثائقي يرفض الانصياع لسقف الموضوعية محاكيا المعاناة ومقاسما ألم الذاكرة؟؟...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  20/06/2020 23:30

شاعر متميز له فلسفته في الحياة ربما يذكرنا بالكثير من المفكرين ولكن لست أدري لماذا كلما عدت للمعري تذكرت شوبنهاور ونيتشه دوما أبحث عن هذا الخيط الرابط بينهما والمعري، ربما للعزلة، للرفض أو للرغبة والإرادة. لا أملك جوابا شافيا، ولكني مؤمن بالفكرة وسأظل أبحث عنها...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  20/06/2020 12:00

إن البحث والتنقيب عن أعلام الفكر في الجزائر على امتداد حقبها التاريخية يُجلى الغشاوة عن البصر ويكشف لكل باحث مدى غِنى الجزائر بالعلماء والمفكرين الذين آثروا التراث العالمي بالمؤلفات والمصنفات التي لحد الساعة أغلبها يظل مجرد مخطوطات تنتظر الأرضة لتلتهم ما تبقى من صفحاتها...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  19/06/2020 12:00

السؤال الحقيقي الذي يطرح نفسه ويجعلنا نواجهه فعليا والذي من خلاله نهدف أيضا إلى كشف إستراتجية التفكير حول الجزائر...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  17/06/2020 12:00

لا شك أن الحديث عن أزمة الثقافة الحديثة في الغرب يحيلنا مباشرة إلى عدد كبير من الكتابات الفلسفية التي انبرت منذ البداية من أجل تشخيص مظاهر هذه الأزمة. يمكن أن نذكر على سبيل المثال لا الحصر كتابات على غرار "أزمة العلوم الأوروبية" لهوسرل، أو "أزمة العالم الحديث" لرونييه غينون، لكن ما يعنينا تحديدا هو موقف كل من "حنا أرندت" و"بول ريكور"...

اقرأ المزيد
1 تعليقات
  •  16/06/2020 22:30

خمس مواضيع تنوعت بين الفن والجماليات وأسئلة المعني، كما كان البعض منها إشارة لبعض المسائل المهمة في تاريخ الثقافة والفكر في الجزائر، وموضوع إشتركت فيه كل من فاطيمة سبع وحسين الزاوي ذو دلالة سياسية...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  16/06/2020 12:00

لاحظ أن هناك قلقاً فكرياً متزايداً في الشرق والغرب بشأن المضامين اللزجة للعبارات التي تتحدث عن «الشعب»، وباسمه، وقد بدأ هذا الإشكال السياسي والمجتمعي يتطور مع انطلاق الثورة الفرنسية عندما قال قادة الثورة «إننا متواجدون هنا اعتماداً على إرادة الشعب»، وقالها السياسيون المعاصرون بكثير من الحذلقة والمراوغة: «الكلمة الآن للشعب»...

اقرأ المزيد
1 تعليقات
  •  15/06/2020 12:00

"جمرة وطفات" تعبير يقال عندما تأخذك الحماسة وترتقي بك إلى قمة التّوق والشّوق والشغف والاشتياق إلى شيء ما، ثمّ تهوي بك إلى درك الركود والسكون المفرغ من الروح. حين تخبو نار التلّهف والرغبة بالشيء حد اللامبالاة واللااهتمام، إذ يحدث أن تريد الشيء بإلحاح وتعطّش ـ إلحاح المريد للكشف النوراني، وتعّطش العطشى لقطرة ماء ـ ثم تتخذ كل السبل لنيله....

اقرأ المزيد
2 تعليقات
  •  14/06/2020 12:40

إن اختيارنا لموضوع الانطولوجيا الفينومينولوجية عند مارتن هيدغر(1889-1976) ليس خيارا اعتباطيا بل أملته وحتّمته ظروف الأزمة الراهنة، أزمة جائحة كورونا (كوفيد19)، وهي أزمة أفرزت جملة من التحولات رافقتها تدابير وقائية مسّت ماهية الفرد وخصوصيته ككيان أخلاقي. حيث لم يعد ينظر إليه كذات إنسانية بقدر ما هو "جسد" حامل للعدوى، فانتشرت بذلك ثقافة الخوف (الخوف من الموت، الخوف من الآخر، الخوف من العزلة، الخوف من المستقبل....الخ)....

اقرأ المزيد
2 تعليقات
  •  13/06/2020 12:00

الحلقة التاسعة: نظرا لما يجري من أحداث على الساحة السياسية العالمية خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية بعد قتل المواطن جورج فلويد وصرخته لا أستطيع التنفس Breath I can’t اسمح لنفسي أن أعود لشاعر من تراثنا العربي ناضل بكل ما يملك من أجل أن يتنفس، يتنفس الحرية والحق في الاعتراف وأقصد بذلك عنتره ابن شداد العبسي...أما الحلقة العاشرة: يتعلق الجانب الأولى بما نعيشه خاصة وأن العالم كله يعد من الوفيات اليومية بالألاف وكيف أننا ننتظر كل يوم تعداد الموتى بعدما كنا ننتظر أخبار المواليد. لم نكن يوما نتوقع أن وسائل الإعلام واللجان الحكومية الخاصة تشكل لكي تعلمنا يوميا بعدد الوفيات. أما الجانب الثاني فيتعلق بنظرة المتنبي للموت. نظرة أحسب أنها تلخص تصورا متميزا لمفهوم الانسان داخل الثقافة العربية الإسلامية ...

اقرأ المزيد
0 تعليقات
  •  12/06/2020 12:00

بأي معنى يكون اللافلسفي إمكانا آخر للفلسفة ؟ ولماذا لم يتم إستكشاف اللافلسفة بهذا المعنى إلا مع نهاية الفلسفة في صورتها الهيغلية؟...

اقرأ المزيد
1 تعليقات
تم عمل هذا الموقع بواسطة