ضروب كثيرة عرفها الأدب الجزائري فأول أديبة جزائرية زليخة السعودي "أمال" الّتي تنوعت كتاباتها فترامى يراعها بين الكتابة تارة والمسرح والمقال والقصة القصيرة تارة أخرى أحبت الوطن فكتبت "ذاكرة الأدب الجزائري" وأيضًا مجموعة قصصية "أحلام الرّبيع"
اقرأ المزيدذات خريف من عام 1993، اللقاء الذي تحول إلى أفق للتفكير، كان بدء البدايات ، البدايات التي لا حد لها ، يحضر فيها محايثة المشترك الذي لا يزال يجمعنا باستمرار، المتمثل في شخص "نيتشه"....
اقرأ المزيد"إن موضوع الكتابة نسق من العلاقات، فيما بين الطبقات: الطبقة السحرية، النفسية والاجتماعية وحتى طبقة الكون... الكتابة تلحق الإدراك حتى قبل تجلي الإدراك ذاته، ذلك أن الـ"ذاكرة" أو الكتابة هما انفتاح هذا التجلي ذاته، فالـ"مدرك" ليس معطى للقراءة سوى في الماضي، فيما دون الإدراك وما بعده" جاك دريدا، الكتابة والاختلاف، ص ص 332، 335.
اقرأ المزيد"إن موضوع الكتابة نسق من العلاقات، فيما بين الطبقات: الطبقة السحرية، النفسية والاجتماعية وحتى طبقة الكون... الكتابة تلحق الإدراك حتى قبل تجلي الإدراك ذاته، ذلك أن الـ"ذاكرة" أو الكتابة هما انفتاح هذا التجلي ذاته، فالـ"مدرك" ليس معطى للقراءة سوى في الماضي، فيما دون الإدراك وما بعده" جاك دريدا، الكتابة والاختلاف، ص ص 332، 335.
اقرأ المزيد