خلال الأسبوع الممتد من الثلاثاء 30 جوان لغاية الثلاثاء 07جويليخ نشر الأصدقاء على صفحاتهم ثلاث مواضيع تتعلق بالتاريخ ودلالات الاحتفال
الموضوع الأول: يقول هيدغر (ليس التاريخ هو موضوع علم""التاريخ" فحسب، كما أنه ليس فقط اكتمال الفعالية الإنسانية. وهذه الفعالية لا تصبح تاريخية إلا عندما تكون في علاقة مع تهيئة المصير وإعداده. فقرة من نص التقنية ترجمة سبيلا. تحت هذا التصور تلتقي مجموعة من المقالات التي نشرت بمتاسبة ذكري عيد الاستقلال والحدث الذي عاشته الجزائر من خلال إسترجاع رفاة وجماجم أبطال المقاومة بعد أكثر من قرن وما يزيد عن نصف قرن. كتب جديدي محمد على صفحته في معني التاريخ من خلال إسترجاع الجماجم وهو يذكر بمفعول الذاكرة في رأي ليست المرتبطة فقط بالماضي وإنما تلك التي يتحدد بها المصير من حيث أنه الحاضر المستقبل. كما جاءت مجموعة من مقالات الأصدقاء على موقع صفحة الأغورا التابعة لمختبر البحث الأنساق والبنيات جامعة وهران2 متنوعة في مقاربتها للموضوع نفسه من زوايا مختلفة حيث كتب بن زينب موضوع بعنوان الثقافة والهوية من منظورمحمد حمودة بن ساعي وهو يذكر بهذه الشخصية التي مثلت ومازالت تمثل الفكر الجزائري، كما كتبت دراس شهرزاد من أجل مستقبلنا المشترك مبنية ضرورة الانتباه لمكانة المرأة في التصورات المستقبلية. وكتب عبد الله عبد اللاوي عن محمد أركون وسؤال الإنسنة.
الموضوع الثاني: يتعلق بما نشره رابح سبع تحت عنوان Doxa de Feu على موقع Algériecultures.com موضوع مهم يعود بنا للعلاقة الجدلية بين الرغبة في الحياة، العيش الكريم، والموت بل الانتحار من خلال الحرقة. موضوع ينطلق من تصور يريد من حلاله توجيه نداء لفهم هذه الظاهرة التي تتناقض وجوهر الحياة. حيث يقول ما نصه .
Il ne s’agit donc pas d’une volonté de mourir, mais bien de la volonté de souligner la valeur d’exister. Et le bonheur de vivre. La devise des harraga (brûleurs) et des mahrougine (brûlés) est : Yakoulni el hout ou mayakoulinich eddoud (je préfère être mangé par les poissons mais pas par les vers) ou bien Takoulni ennar ou mayakoulnich eddoud(je préfère être mangé par le feu mais pas par les vers). Dans les deux cas, c’est le refus d’être jetés en pâture aux vers. Les vers dans toute leur lugubre matérialité. Mais aussi et surtout, dans toute leur dimension symbolique et métaphorique, c’est-à-dire les vers de l’ennui, les vers du dénuement, les vers d’un régime pourri, les vers d’un pouvoir corrompu et les vers de la déchéance sociale. Les vers qui poussent au départ. Par les flammes ou par les vagues. Le mythe du départ par le feu ou par l’eau se fait rite. Rite de fabrication du sens qui ne trouve souvent sa réelle signifiance qu’après le passage à l’acte ou son aboutissement. Arriver à ses fins et non à sa fin. Ce jeu avec la mort étant plutôt une tentative de rappel de la vie.
جمال بلادي
على خلاف ما سبق سأنشر بعث الصور التي تمثل فعلا جمال بلادي ولكن من زاوية الاحتفالية المرتبطة أصلا بالاستقلال
حديث الثلاثاء الحلقة 12
خلال الأسبوع الممتد من الثلاثاء 30 جوان لغاية الثلاثاء 07جويليخ نشر الأصدقاء على صفحاتهم ثلاث مواضيع تتعلق بالتاريخ ودلالات الاحتفال
الموضوع الأول: يقول هيدغر (ليس التاريخ هو موضوع علم""التاريخ" فحسب، كما أنه ليس فقط اكتمال الفعالية الإنسانية. وهذه الفعالية لا تصبح تاريخية إلا عندما تكون في علاقة مع تهيئة المصير وإعداده.) فقرة من نص التقنية ترجمة سبيلا. تحت هذا التصور تلتقي مجموعة من المقالات التي نشرت بمتاسبة ذكري عيد الاستقلال والحدث الذي عاشته الجزائر من خلال إسترجاع رفاة وجماجم أبطال المقاومة بعد أكثر من قرن وما يزيد عن نصف قرن. كتب جديدي محمد على صفحته في معني التاريخ من خلال إسترجاع الجماجم وهو يذكر بمفعول الذاكرة في رأي ليست المرتبطة فقط بالماضي وإنما تلك التي يتحدد بها المصير من حيث أنه الحاضر المستقبل. كما جاءت مجموعة من مقالات الأصدقاء على موقع صفحة الأغورا التابعة لمختبر البحث الأنساق والبنيات جامعة وهران2 متنوعة في مقاربتها للموضوع نفسه من زوايا مختلفة حيث كتب بن زينب موضوع بعنوان الثقافة والهوية من منظورمحمد حمودة بن ساعي وهو يذكر بهذه الشخصية التي مثلت ومازالت تمثل الفكر الجزائري، كما كتبت دراس شهرزاد من أجل مستقبلنا المشترك مبنية ضرورة الانتباه لمكانة المرأة في التصورات المستقبلية. وكتب عبد الله عبد اللاوي عن محمد أركون وسؤال الإنسنة.
الموضوع الثاني: يتعلق بما نشره رابح سبع تحت عنوان Doxa de Feu على موقع Algériecultures.com موضوع مهم يعود بنا للعلاقة الجدلية بين الرغبة في الحياة، العيش الكريم، والموت بل الانتحار من خلال الحرقة. موضوع ينطلق من تصور يريد من حلاله توجيه نداء لفهم هذه الظاهرة التي تتناقض وجوهر الحياة. حيث يقول ما نصه .
Il ne s’agit donc pas d’une volonté de mourir, mais bien de la volonté de souligner la valeur d’exister. Et le bonheur de vivre. La devise des harraga (brûleurs) et des mahrougine (brûlés) est : Yakoulni el hout ou mayakoulinich eddoud (je préfère être mangé par les poissons mais pas par les vers) ou bien Takoulni ennar ou mayakoulnich eddoud(je préfère être mangé par le feu mais pas par les vers). Dans les deux cas, c’est le refus d’être jetés en pâture aux vers. Les vers dans toute leur lugubre matérialité. Mais aussi et surtout, dans toute leur dimension symbolique et métaphorique, c’est-à-dire les vers de l’ennui, les vers du dénuement, les vers d’un régime pourri, les vers d’un pouvoir corrompu et les vers de la déchéance sociale. Les vers qui poussent au départ. Par les flammes ou par les vagues. Le mythe du départ par le feu ou par l’eau se fait rite. Rite de fabrication du sens qui ne trouve souvent sa réelle signifiance qu’après le passage à l’acte ou son aboutissement. Arriver à ses fins et non à sa fin. Ce jeu avec la mort étant plutôt une tentative de rappel de la vie.(
جمال بلادي
على خلاف ما سبق سأنشر بعث الصور التي تمثل فعلا جمال بلادي ولكن من زاوية الاحتفالية المرتبطة أصلا بالاستقلال
الصورة (1)
الصورة (2)
الصورة (3)
الصورة (4)
كتاب
http://www.mediafire.com/.../%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8
أغنية من التراث الغنائي الثوري المبتهج فرحا بالإستقلال يا ثورة الأحرار لصيلحة الصغيرة