أعود اليوم للحطيئة لا لكي أذكركم بغرض الهجاء الذي أشتهر به شاعرنا بل لهذه القصيدة وللشاعر نفسه بالضبط لكي أبين مسائلتين: 1- الشيم العربية. 2- البعد الجمالي.