يجمع أغلب متتبعي بول ريكور، بان أولى تدخلاته في مجال الابستمولوجيا التاريخية، كان جد مبكرا، أي منذ سنة 1955 من خلال كتابه: " التاريخ والحقيقة " رغم تلك الموجة الجارفة التي ميزت الخمسينات والستينات في صعود الأطروحات الوضعية والعلموية مع البنيوية التي مست بعمق تحولات التخصص في التاريخ، ليس في الاتجاه الذي يأخذ بالتعاقبي، لكن في الاتجاه الذي يأخذ المستويات التزامنية وتحويل مركزية الإنسان مع إعطاء قيمة للذي ينفلت كالهامشي أو المختفي للفعل الإنساني « L’Action humaine ».

اقرأ المزيد
1 تعليقات
تم عمل هذا الموقع بواسطة